1. النبي هو من أوحا الله إليه بشرع ولم يامر بتبليغه بل يعمل به دون الالتزام بالتبليغ ...
2. الرسول هو من أوحى الله إليه بشرع وأمر بتبليغه والعمل به
3. القاعدة تقول إن كل رسول نبي وليس كل نبي رسول
لكن هما عملتان لوجه واحد يعني أن الرسول والنبي يتفقان في الوحي ويختلفان في التبليغ
وأغلب أهل العلم متفقون على هذا .... إن شاء الله أكون وفقت في نقل المعلومة على وجهها الصحيح ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق